Centro Properties Group
الأخبار
واصلت في يوم الثلاثاء السوق الأسترالية تحقيق مكاسب وسط قوة في أسهم شركات الطاقة ولليوم الثاني. كما انتعشت الأسواق العالمية في أول يوم تداول لهذا العام بينما عززت بيانات الصناعة المتفائلة في الولايات المتحدة والصين والهند من ثقة المستثمر بحدوث إنتعاش إقتصادي عالمي في عام 2010. وعند الإقفال حلق مؤشر ستاندرد أند بورز / إيه إس إكس 200 متقدماً 48 نقطة أو 1 في المائة لينهي عند 4924.3 نقطة. في حين كسب مؤشر أوول أورديناريز الأوسع نطاقاً 49.7 نقطة أو 1 في المائة لينهي عند 4939.5.
واصلت الأسهم الأسترالية أمس إرتفاعها تقودها وول ستريت. وأنهى مؤشر ستاندرد أند بورز إي إس إكس 200 تداولاته مرتفعاً 49.8 نقطة أو ما نسبته 1.2% في المائة لينهي عند 4139.6. في حين كسب مؤشر أوول أورديناريز الأوسع نطاقاً 50.5 نقطة أو 1.23% في المائة لينهي عند 4147.8 نقطة.
أقفلت السوق الأسترالية أمس مرتفعة يقودها قطاع الموارد، حيث صرح رئيس مجلس الدولة الصيني ون جيا باو أن الحكومة الصينية ستقوم بزيادة الإنفاق لتعزيز الإقتصاد وتحقيق هدف النمو بنسبة 8٪ لهذا العام. مما أثار التوقعات بأن ترفع تدابير الصين التحفيزية الطلب على الموارد. وإرتفع مؤشر ستاندرد أند بورز/ إيه أس إكس 200 بمقدار 22.1 نقطة أو 0.07% في المائة لينهي عند 3,188.5. أما مؤشر أوول أورديناريز الأوسع نطاقاً فقد إرتفع 22.9 نقطة أو 0.73% في المائة لينهي عند 3,148.8.
أقفلت سوق الأسهم الأسترالية عند أدنى مستوياتها في خمس سنوات. وإنخفض مؤشر ستاندرد أند بورز/ إيه أس إكس 200 بمقدار 4.1 نقطة أو 0.1% في المائة لينهي عند 3,327.5. أما مؤشر أوول أورديناريز الأوسع نطاقاً فقد هبط 3.5 نقطة أو 0.1% في المائة لينهي عند 3,281.5.
تعرضت سوق الأسهم الأسترالية لهبوط حاد أمس قادته الإنخفاضات فى وول ستريت وبيانات البطالة المحلية القاتمة. ويتوقع المحللون أن الأسوأ سيأتي بعد أن ارتفعت نسبة البطالة حسب أرقام مكتب الإحصاءات الأسترالي من 4.4% إلى 4.5% وسط استمرار تدهور الإقتصاد العالمي في هذا العام. وأنهى مؤشر ستاندرد اند بورز/ ايه اس اكس 200 جلسته منخفضاً 157.5 نقطة أو ما نسبته 4.27 في المائة إلى 3,529.5. كما وأقفل مؤشر أوول أورديناريز الأوسع نطاقاً متراجعاً 147.5 نقطة أو 4.07 في المائة إلى 3,476.8.
قفزت الأسهم الأمريكية خلال الليل بنسبة 5% بعد أن فاجأ الإحتياطي الإتحادي المستثمرين بتخفض سعر الفائدة الى مستوى قياسي تراوح بين 0% إلى0.25%.
تراجعت الأسهم الأمريكية ليل أمس على وقع مصير خطة إنقاذ صناع السيارات الأمريكيين المجهول وإنخفاض الإنتاج الصناعي في تشرين الثاني/ نوفمبر.
أنهت وول ستريت الأسبوع الماضي جولتها بمكاسب طفيفة على وقع خطة إنقاذ متوقعة لصانعي السيارات في الولايات المتحدة، إلا أن الأسواق الأوروبية والآسيوية هبطت يوم الجمعة.
أقفلت السوق الأسترالية يوم الخميس على إرتفاع لليوم الرابع على التوالي وبما نسبته 1.4 في المائة أقوى، يقودها قطاع المناجم حيث ارتفعت بشدة أسعار السلع الأساسية. وأقفل مؤشر ستاندرد أند بوررز مرتفعاَ 48 نقطة أو 1.36 في المائة عند 3588. وكسب مؤشر أوول أورديناريز الأوسع نطاقاً 48.6 نقطة أو 1.4 في المائة عند 3528.2. وعلق المحللون بأن السوق تبدو هادئة بسبب قلة المشاركة ، بإستثناء بعض التذبذب بعد قرار بي اتش بيه التخلي عن قرارها السيطرة على ريو تينتو.
أقفلت بورصة وول ستريت ليلاً إلى حد ما أضعف بعد أن أتت المخاوف الإقتصادية وقلق الشركات على، إفتتاحية سوق الصين وخطتها التحفيزية المقدرة بأربعة تريليون يوان، وأكبر خطة إنقاذ في تاريخ أمريكا لشركة التأمين أمريكان انترناشيونال جروب.
192,307 مشاهدات نبذة عن الشركة
- تمت زيارة هذه الصفحة في: (آخر 7 أيام: 53) (آخر 30 يوماً: 189) (منذ نشرها: 23103)