China Mobile Ltd
الأخبار
افتتحت الأسواق الآسيوية صباح اليوم ثابتة، في حين أغلقت بورصة وول ستريت خلال الليل وسط تغيير طفيف بعد أن خففت دقائق اجتماع البنك المركزي الأميركي المخاوف من رفع أسعار الفائدة. أما سوق الأسهم الأسترالية أمس فبلغت أعلى مستوى لها منذ 18 شهرا على الرغم من رفع المصرف الإحتياطي الأسترالي سعر الفائدة الرسمي بمقدار 25 نقطة أساس. أما مؤشر نيكي 225 الياباني فقد انخفض يوم الثلاثاء 0.5 في المائة وسط عمليات جني للأرباح. في حين لم يكن هناك تغيير على الصيني شانغهاي المجمع تقريباً أما سوق هونغ كونغ فهي في عطلة عامة.
ارتفعت في يوم الإثنين بورصة وول ستريت حيث دعم الإرتفاع في أسعار السلع شركات الطاقة والتعدين. كما تلقت الأسواق الأمريكية دعماً من إنفاق المستهلكين الإيجابي في فبراير. أما الأسواق الآسيوية فقد أقفلت متباينة يوم أمس. بينما صعدت الأسهم الصينية على إثر تصريح الصين بأنها تعتزم طرح مؤشر الأسهم الصينية الآجلة الذي طال إنتظاره في 16 إبريل. فيما قفز شانغهاي المركب 2.1 في المائة وهو أعلى إرتفاع له منذ شهرين، في حين ارتفع في هونغ كونغ مؤشر هانغ سنغ 0.9 في المائة. ولكن مؤشر كوسبي في كوريا الجنوبية تراجع 0.3 في المائة. وكذلك مؤشر نيكي الياباني 225 الذي تراجع 0.1 في المائة.
حققت وول ستريت أرباحاً خلال الليل وللجلسة الثامنة على التوالي وسط تداولات خفيفة. فيما قدمت في يوم الخميس البيانات الأسبوعية الأمريكية لمطالبات العاطلين عن العمل وأسعار المواد الإستهلاكية الأساسية لشهر فبراير دعماً خفيفاً للسوق. بينما انخفضت معظم الأسواق الآسيوية أمس. كما تضرر المصدرون اليابانيون إثر ضعف اليورو مقابل الين. وخسر نيكى 225 ما يقرب من 1.0 في المائة، بينما هبط مؤشر كوسبي في كوريا الجنوبية 0.5 في المائة. كما تخلت أسواق هونج كونج والبر الرئيسى الصيني عن مكاسبها المبكرة لتنخفض عند إقفال يوم الخميس وسط تجدد للمخاوف من أن تقوم الصين بإتخاذ المزيد من التدابير للسيطرة على وتيرة الإقراض المصرفي. فيما أغلق شانغهاي المجمع متراجعاً 0.14 في المائة، كذلك انخفض مؤشر هانغ سنغ 0.25 في المائة.
كان مؤشر داو جونز الصناعي مرتفعاً بشكل طفيف خلال الليل، تدعمه أسهم القطاع المالي. غير أن أسهم المواد كانت تواجه ضغوط حيث انخفضت أسعار السلع الأساسية. وإلى ذلك أقفلت الأسواق الآسيوية متباينة في يوم الاربعاء. فأنهى سوق سنغافورة مرتفعاً 0.8 في المائة لأعلى ارتفاع خلال سبعة أسابيع بعد أن أظهر تقرير توقعات بنمو إقتصاد سنغافورة بنسبة 6.5 في المائة في عام 2010. في حين أنهى مؤشر نيكي 225 في اليابان ومؤشر هانج سنج في هونج كونج على ثبات بعد أن تنقلت ما بين المكاسب والخسائر خلال الجلسة. أما مؤشر كوسبي في كوريا الجنوبية فقد أنهى مرتفعاً 0.1 ٪. بينما أنهى في الصين شانغهاي المجمع إرتفاعاً استمر ثلاثة ايام لينخفض بنسبة 0.7 في المائة قبيل بيانات التضخم.
شهدت أسواق الأسهم الآسيوية مكاسب متواضعة في يوم الأربعاء على أمل وجود خطة لإنقاذ اليونان من الديون. فيما تعززت السوق الأسترالية يوم أمس، حيث أظهرت بيانات رسمية بأن الإقتصاد الأسترالي نما بنسبة 0.9 في المائة في الربع الرابع، وهو أسرع نمو من ربع إلى ربع خلال عامين تقريباً. أما في اليابان فقد ارتفع مؤشر نيكي 0.3 في المائة وكذلك ارتفع مؤشر كوسبي المجمع في كوريا الجنوبية بنسبة 0.5 في المائة. أما شانغهاي المجمع فقد تقدم بنسبة 0.8 في المائة. غير أن مؤشر هانغ سنغ في هونغ كونغ أقفل متراجعاً 0.1 في المائة. ومن المرجح أن تفتتح الأسواق الآسيوية اليوم ثابتة بعد أن تراجعت وول ستريت بشكل طفيف في يوم الأربعاء.
إفتتحت الأسواق الآسيوية تداولاتها اليوم الثلاثاء منخفضة بشكل عام. وتراجع مؤشر هانغ سنغ في هونغ كونغ بنسبة ضخمة وصلت إلى 4.4 في المائة في التعاملات المبكرة، في حين رزحت أسهم طوكيو أيضاً تحت الضغوط إثر التعثر في وول ستريت وقوة الين.
إفتتحت الأسواق الآسيوية تداولاتها يوم الجمعة متباينة. وقد قفز مؤشر نيكى في اليابان فوق الـ 8000 نقطة في التعاملات المبكرة، بينما في كوريا الجنوبية كان مؤشر كوسبي أعلى تقوده قطاعات السفن وصناعة الصلب. بينما إفتتحت أسواق الأسهم الأخرى بما فيها سوق هونج كونج وسنغافورة وشنغهاي دون تغيير يذكر بعد الهبوطات في وول ستريت
هبطت الأسواق الآسيوية بشكل حاد في يوم الثلاثاء وسط أجواء التشاؤم والإحساس بأن التباطؤ الإقتصادي العالمي قد يدوم لوقت أطول من المتوقع. فأنهت بورصة طوكيو أخفض بـ 1.4 ٪ ، في حين هبط مؤشر شنغهاي المجمع 2.9 ٪، متخلياً عن بعض مكاسبه الأخيرة. كما تكبدت أسهم كوريا الجنوبية خسارة فادحة وصلت إلى 4.1 ٪، بينما تراجع مؤشر هانغ سنغ في هونغ كونغ بنسبة 3.8 ٪.
200,538 مشاهدات نبذة عن الشركة
- تمت زيارة هذه الصفحة في: (آخر 7 أيام: 36) (آخر 30 يوماً: 145) (منذ نشرها: 24957)