شركة ميتسوبيشي موتورز
الأخبار
شهدت أسواق الأسهم الآسيوية مكاسب متواضعة في يوم الأربعاء على أمل وجود خطة لإنقاذ اليونان من الديون. فيما تعززت السوق الأسترالية يوم أمس، حيث أظهرت بيانات رسمية بأن الإقتصاد الأسترالي نما بنسبة 0.9 في المائة في الربع الرابع، وهو أسرع نمو من ربع إلى ربع خلال عامين تقريباً. أما في اليابان فقد ارتفع مؤشر نيكي 0.3 في المائة وكذلك ارتفع مؤشر كوسبي المجمع في كوريا الجنوبية بنسبة 0.5 في المائة. أما شانغهاي المجمع فقد تقدم بنسبة 0.8 في المائة. غير أن مؤشر هانغ سنغ في هونغ كونغ أقفل متراجعاً 0.1 في المائة. ومن المرجح أن تفتتح الأسواق الآسيوية اليوم ثابتة بعد أن تراجعت وول ستريت بشكل طفيف في يوم الأربعاء.
أقفلت وول ستريت في يوم الخميس على ارتفاع طفيف، محققة يومها الثالث على التوالي من المكاسب. وكانت السوق قد تعززت على إثر بيانات قوية من الصناعة التحويلية الإقليمية. كما ارتفعت أسهم التكنولوجيا على إثر نتائج هيوليت باكارد التي جاءت أفضل من المتوقع، في حين أثبط الإنخفاض في مبيعات وول مارت وتوقعاته المخبية للآمال قطاع تجارة التجزئة.
انخفضت الأسهم الآسيوية يوم الإثنين وسط تعاملات ضعيفة. كما انخفضت أسهم طوكيو على إثر الإنخفاض الذي سبق عطلة نهاية الاسبوع في وول ستريت وتشديد السياسة النقدية في الصين، وعلى الرغم من صدور أرقام الناتج المحلي الإجمالي في الربع الرابع والتي جاءت أفضل من المتوقع. كما كانت الأسهم الأسترالية في يوم الإثنين منخفضة، تثقلها بعض تقارير الأرباح المخيبة للآمال. في حين لا توجد هناك قيادة من أي من الأسواق سواء وول ستريت أو الأسواق الآسيوية الكبرى بما فيها شانغهاي وهونج كونج وتايوان وسنغافورة حيث لا تزال في عطلة اليوم الثلاثاء
أقفلت يوم الثلاثاء الأسهم الأمريكية على إنخفاض طفيف لتتخلى عن مكاسب مبكرة حققتها بفضل بيانات ثقة المستهلكين والأرباح القوية من شركة أبل. بينما بقي المستثمرون حذرون وسط إستمرار المخاوف بشأن خطط التنظيم المصرفي.
سجلت معظم الأسواق الآسيوية مكاسب متواضعة اليوم الخميس حيث أعادت البيانات الإقتصادية الأمريكية الإيجابية الثقة بإنتعاش إقتصادي عالمي
أنهت الأسواق الآسيوية على إنخفاض كبير خلال الليل بعد خسائر كبيرة في وول ستريت والمخاوف حول البنوك الأوروبية. وبلغ مؤشر طوكيو نيكي أدنى مستوى له منذ تشرين الأول/ اكتوبر. كما وشهد مؤشر شانغهاي المجمع إنخفاضاً ضخماً بلغ 4.7 ٪ في يوم واحد. بينما أنهى مؤشر هونج كونج هانج سنج مرتفعاً 0.6 ٪ كما وكسب مؤشر تايكس القياسي في تايوان 0.2 ٪.
تضررت معظم الأسواق الآسيوية يوم الإثنين وسط مخاوف من أن الركود العالمي بات يتعمق. فقد هبطت أسهم هونغ كونغ بشدة، حتى مع المكاسب التي حققتها أسهم البر الرئيسي -الصيني بعد عطلة رأس السنة الصينية. أما في طوكيو، فقد إنخفضت بعض من أكبر شركات اليابان إلى أدنى مستوياتها منذ عدة سنوات. أما في الصين فقد جاء مؤشر شانغهاي المركب على عكس غيره من المؤشرات الرئيسية مع زيادة 1 في المائة بعد أن إزداد القطاع الزراعي قوةً وسط إعلان الحكومة الصينية إجراءات تَقي إنتاج الحبوب من التدهور.
261,172 مشاهدات نبذة عن الشركة
- تمت زيارة هذه الصفحة في: (آخر 7 أيام: 50) (آخر 30 يوماً: 188) (منذ نشرها: 36710)