Virgin Blue Holdings Limited
الأخبار
افتتحت السوق الأستراليَّة التداول على ثبات صباح اليوم. أثناء الليل أغلق وول ستريت على انخفاض شديد رغم تعويض الخسائر المبكِّرة في السوق الأميركية عقب أنباء توقُّف تسرُّب النفط في خليج المكسيك. كان مصدر الخسائر بيانات اقتصادية غير مبشِّرة، بما فيها من أرقام التضخُّم والتصنيع في نيويورك والإنتاج الصناعي في جميع أنحاء البلد.
دفع الإنخفاض في أسهم شركات التعدين الأسترالية صباح اليوم السوق المحلية للتراجع، ويرجع ذلك إلى المخاوف بأن تؤثر الضريبة الجديدة المفروضة على قطاع التعدين على أرباح الشركات. كما قاد إنخفاض السوق المحلية اليوم القيادة السلبية من الأسواق الأمريكية. وكذلك قدمت الأسواق الصينية أيضاً بداية ضعيفة لليوم الإثنين. فيما رفع إقفال البنك المركزي الصيني في يوم الأحد نسبة إحتياطى المصرف النقدي بمقدار 50 نقطة أساس لفرض المزيد من التحكم على أسعار العقارات. كما أقفلت اليوم الأسواق الصينية بمناسبة عطلة عيد العمال
أكدت كلا من فيرجين بلو Virgin Blue Holidngs ASX:VBA والخطوط الجوية النيوزيلندية Air New Zealand NZE:AIR بأن شركتي الطيران كانتا في محاددثات منذ عدة أشهر بشأن تعاون تجاري في أسواق عبر بحر التسمان غير أنهما لم تتوصلا إلى إتفاق.
تراجعت سوق الأسهم الأسترالية للجلسة الخامسة على التوالي في يوم الخميس، حتى بعد أن جاء تقرير القوة العاملة أفضل من المتوقع. وقادت الهبوط أسهم قطاع الموارد والسلع الكمالية. كما أنهى مؤشر ستاندرد أند بورز إي إس إكس 200 متراجعاً 31.2 نقطة أو 0.7% في المائة وعند 4606.7، في حين خسر أوول أورديناريز الأوسع نطاقاً 29.7 نقطة أو 0.6 في المائة لينهي عند 4622.9 نقطة.
سجلت وول ستريت مكاسب قوية وسط شعور بالتفاؤل وبأن الأسوأ قد إنتهى فزاد إقبال المستثمرين على الأصول المحفوفة بالمخاطر. وإرتفعت الأسهم بفعل موجة من الإقبال على شراء الأسهم المالية وقفزة في بيانات الإنتاج الصناعي الأمريكي.
واصلت وول ستريت خلال الليل خسارتها بعد تقرير رواتب غير زراعية مخيب للآمال في آب /أغسطس، الأمر الذي أثار مخاوف بشأن تقارير العمالة الرئيسية القادمة هذا الأسبوع. وخفض القطاع الخاص الأميركي 298,000 وظيفة في آب /أغسطس، وبمعدل أسرع من توقعات الإقتصاديين.
أقفلت سوق الأسهم الأمريكية الليلة الماضية دون تغيير بعد أن أظهر إستطلاع أن ثقة المستهلك جاءت أضعف من التوقعات. وقد أورد معهد كونفرنس بورد بأن مؤشره لثقة المستهلك قد هبط إلى 49.6 من 46.3 في حزيران /يونيو، ويعزى ذلك بشكل أساسي إلى تدهور سوق العمل.
أقفلت سوق الأسهم الأسترالية يوم الجمعة على أعلى إرتفاع لها منذ ثمانية أشهر تغذيها تقارير الأرباح الأمريكية الجيدة. وأنهى مؤشر ستاندرد أند بورز إي إس إكس 200 تداولاته مرتفعاً 22.5 نقطة أو ما نسبته 0.6% في المائة لينهي عند 4086.6. في حين كسب مؤشر أوول أورديناريز الأوسع نطاقاً 24.7 نقطة أو 0.6% في المائة لينهي عند 4097.3 نقطة.
كانت سوق أستراليا المالية بالأمس مرتفعةً ولليوم السابع وسط تواصل الحس الإيجابي للسوق. وكسب مؤشر ستاندرد أند بورز إي إس إكس 200 17.8 نقطة أو ما نسبته 0.4% في المائة لينهي عند 4068.5. في حين إرتفع مؤشر أوول أورديناريز الأوسع نطاقاً 20.6 نقطة أو 0.5% في المائة لينهي عند 4068.9 نقطة
أقفلت سوق الأسهم الأسترالية على إنخفاض طفيف بعد الزيادة في التعاملات المبكرة. وهبط مؤشر ستاندرد أند بورز إي إس إكس 200 5.2 نقطة أو ما نسبته 0.1% في المائة لينهي عند 4000.8. في حين خسر مؤشر أوول أورديناريز الأوسع نطاقاً 5.1 نقطة أو 0.1% في المائة لينهي عند 3992.9 نقطة. وعلى مستوى هذا الأسبوع فإن كلا المؤشرين إرتفعا بأكثر من 5 في المائة، وهو أقوى أسبوع خلال الأشهر الأربعة الماضية. وبدأت السوق المحلية تعاملاتها اليوم بشكل إيجابي تقودها المكاسب في وول ستريت.
289,338 مشاهدات نبذة عن الشركة
- تمت زيارة هذه الصفحة في: (آخر 7 أيام: 88) (آخر 30 يوماً: 339) (منذ نشرها: 41900)