A.B.C. LEARNING CENTRES LIMITED
الأخبار
أنهت وول ستريت الأسبوع الماضي جولتها بمكاسب طفيفة على وقع خطة إنقاذ متوقعة لصانعي السيارات في الولايات المتحدة، إلا أن الأسواق الأوروبية والآسيوية هبطت يوم الجمعة.
هبطت الأسهم الأمريكية خلال ليل أمس وسط زيادة كبيرة في أرقام البطالة وقفزة مفاجئة في العجز التجاري الأمريكي. ويشعر المستثمرون بالقلق بشأن مصير خطة إنقاذ صناعة السيارات الأمريكية المضطربة المقدر بـ 15 مليار دولار والتي يمكن أن تواجه المعارضة في مجلس الشيوخ.
أقفلت السوق الأسترالية يوم الخميس على إرتفاع لليوم الرابع على التوالي وبما نسبته 1.4 في المائة أقوى، يقودها قطاع المناجم حيث ارتفعت بشدة أسعار السلع الأساسية. وأقفل مؤشر ستاندرد أند بوررز مرتفعاَ 48 نقطة أو 1.36 في المائة عند 3588. وكسب مؤشر أوول أورديناريز الأوسع نطاقاً 48.6 نقطة أو 1.4 في المائة عند 3528.2. وعلق المحللون بأن السوق تبدو هادئة بسبب قلة المشاركة ، بإستثناء بعض التذبذب بعد قرار بي اتش بيه التخلي عن قرارها السيطرة على ريو تينتو.
إرتفعت الأسهم الأمريكية في تعاملاتها المتأخرة بفعل نتيجة إيجابية نادرة من مُصنّع الكمبيوتر هيوليت باكارد وسط الظروف الإقتصادية الراهنة.
هبطت الأسهم الأمريكية بإنخفاض داو جونز 231.06 نقطة، بعد فشل قمة G20 الإقتصادية نهاية الأسبوع في تهدئة مخاوف المستثمرين فيما تزايدت المخاوف من ركود عالمي. كما وبقيت التداولات مضطربة بسبب تفاعل الأسواق سلباً مع أنباء عن أن اليابان قد تكون غير محصنة ضد ركود بالإضافة لبعض التلميحات بأن الإقتصاد الأمريكى يسير لذات المصير.
133,528 مشاهدات نبذة عن الشركة
- تمت زيارة هذه الصفحة في: (آخر 7 أيام: 25) (آخر 30 يوماً: 106) (منذ نشرها: 18734)